في زمن اليّسار الليبرالي والاِشتراكيين في الغرب الكيان أباد 38 ألف فلسطيني بغزّة بدعم من هؤلاء والقضية سيتم تصفيتها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > النقاش و التفاعل السياسي

النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

في زمن اليّسار الليبرالي والاِشتراكيين في الغرب الكيان أباد 38 ألف فلسطيني بغزّة بدعم من هؤلاء والقضية سيتم تصفيتها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2024-06-14, 22:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










B2 في زمن اليّسار الليبرالي والاِشتراكيين في الغرب الكيان أباد 38 ألف فلسطيني بغزّة بدعم من هؤلاء والقضية سيتم تصفيتها

في زمن اليّسار الليبرالي والاِشتراكيين في الغرب الكيان أباد 40 ألف فلسطيني بغزّة بدعم من هؤلاء والقضية في طريقها للتصفية.


على العرب والمسلمين أن يدركوا حقيقة مفادها: أنّ الكيان الصهيوني أباد 38 ألف فلسطيني دون رحمة أو شفقة أو وازع ديني أو وازع من ضمير أغلبيتهم من الأطفال والنّساء في فترة حُكم اليّساريين الليبراليين والاِشتراكيين في الدّول الغربية، هذه الأنظمة الغربية تحت قيادة اليّسار الليبرالي والاِشتراكيين دعمُوا الكيان الصهيوني بالسّلاح والغذاء والمُقاتلين آخرها مُشاركة الجيش الأمريكي إلى جانب جيش الكيان الصهيوني في تحرير 4 أسرى صهاينة لدى المقاومة الفلسطينية في النُّصيرات والّتي راح ضحيتها أكثر من 270 فلسطيني مدني عبر الرّصيف الأمريكي العائم قُبالة بر غزة.


إنّ اليّسار الليبرالي والاشتراكيين في الوقت الّذي يتظاهرون فيه تضامناً مع أهل غزّة في وجه الإبادة الصّهيونية والمحرقة الغربية في فلسطين يعمل هذا اليسار الليبرالي والاشتراكيين في الوقت نفسه على اِعطاء الضوء الأخضر وتقديم الدعم المطلق اللامحدود للكيان الصهيوني عسكرياً ودبلوماسياً وحمايته بــ "الفيتو" الأمريكي في مجلس الأمن والتّهديد الأمريكي بتسليط العُقوبات على الجنائية الدّولية الّتي أدانت فيه جرائم الكيان الصهيوني في غزّة.


وفي الوقت الّذي يحتضن فيه الحزب الدّيمقراطي من اليّسار الليبرالي نواباً عرباً ومُسلمين وفلسطينيين في داخل صُفوفه فإنّ رئيسه ورئيس الولايات المتحدة تجده يُقدم الدّعم بكل أشكاله وبدون حدود أو قيود لجيش الكيان الصّهيوني ويُوفر له كلّ مرة متسعاً من الوقت وهامشاً للمناورة للتمادي في ذبح الفلسطينيين في غزّة.


إنّه في الوقت الّذي يعرضُ فيه جو بايدن الجزرة على الشُّعوب العربية والإسلامية من خلال ما يسمى في أدبيات السّياسة بــ "حلّ الدّولتين" المطروح عليهم منذُ اِتفاقيات أوسلو (أكثر من 30 سنة) دون أفقٍ لتجسيد هذا الحلّ تجد بايدن نفسه ومن خلال السّياسات التي يقوم بها يُلوح بالعصا عليهم من خلال تأيده الكيان الصّهيوني في مسعاه لتصفية القضية الفلسطينية عن طريق إبادة السُّكان الأصليين لفلسطين وتهجيرهم والتّركيز فقط على التّطبيع مع الدّول العربية والإسلامية وعلى رأسها المملكة العربية السّعودية الّذي بات الشّغل الشّاغل له قبل الاِنتخابات الرّئاسية الأمريكية القادمة (تحقيق إنجاز لليهود والصهاينة في المرتبة الأولى ثمّ لأمريكا في المرتبة الثّانية للتربع على عرش أمريكا لأربعة سنوات أخرى) لما تحوزه من مكانة تاريخية ودينية هامة قد تُساعد حسب الأمريكيين في تجسيد تصفية القضية الفلسطينية بكل هدوء ودون ضجيج على حساب الحقّ العربي والإسلامي والفلسطيني لها.


وبالتّالي فإنّ مُجرد التّفكير في مُعضلة من هو الأفضل للعرب والمسلمين هل هو بايدن أو ترامب فكرة اِنتحارية لا ينبغي التفكير فيها بتاتاً لأنّ حرب بايدن على غزّة وإبادة شعبها مُنذ 7 أكتوبر 2023 حتّى اللحظة (9 أشهر من القتل والمجازر والفظائع الصّهيونية في حقّ سُكان غزّة الأبرياء) كافياً لتلمس المسار الّذي ينبغي أن تسير فيه الجالية العربية الإسلامية في الولايات المتحدة ممن تملك حقّ التّصويت والاِقتراع.


"جمال ريان" الإعلامي في قناة الجزيرة وعبر حسابه على أحد مواقع التّواصل يعرض شريطاً قديماً لجو بايدن النائب والسّياسي الأمريكي قبل أن يُصبح فيه رئيس للولايات المتحدة الأمريكي يصرح فيه: "بأنّ الكيان الصّهيوني هو أعظم شيء وقوة تمتلكها أمريكا في الشّرق الأوسط".


إنّ مصير القضية الفلسطينية جزءٌ كبيرٌ منها يقع فيه على عاتق الجالية العربية الإسلامية في الولايات المتحدة الأمريكية ممن يحقُّ لهُم التّصويت والاِقتراع.


إنّ مصير التّعددية القطبية الّتي إذا ما تشكلت ونجحت في التّجسد سيكون مفيداً جداً لقضايانا العادلة وعلى رأسها قضية فلسطين الّتي طال حلها 76 سنة من الظُّلم الغربي والأنجلوساكسوني والأمريكي لأهلها من العرب والمسلمين.


هل يكون القرار بالمقاطعة أو بالتصويت بأوراق بيضاء أو بالتصويت لطرف ثالث "حزب الخضر/ سياسىة رالف نادر" يبقى هذا الخيار بيد الجالية العربية الإسلامية في أمريكا ممن يحقُّ لهم التّصويت والاِقتراع.


بقلم: الزمزوم








 


رد مع اقتباس
قديم 2024-06-14, 23:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

طوال فترة الامتحان تم قطع الانترنت في البيوت وأماكن العمل. وهذا مفهوم لطبيعة تلك الفترة

لكن غير مفهوم


اليوم هناك انقطاعات متكرر ة للأنترنت


وضعف كبير للتدفق للأنترنت.


نريد من مؤسسة الاتصالات التعويض عن هذا اليوم .. هذه سرقة.









رد مع اقتباس
قديم 2024-06-15, 00:02   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سندباد علي بابا
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سندباد علي بابا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حتى نفهم ما يجري في المنطقة من حصول أمور غامضة فيها غير مفهومة البتة يجب اعطاء إجابة شافية كافية لهذا السؤال:

هل من مصلحة تحالف البربريستو- إسلاماوي التعددية القطبية وصعود روسيا والصين وتراجع وضعف وانهيار فرنسا وأمريكا وتركيا (بما يعنيه من تراجع المشروع الطوراني الإسلامي الإخواني) وليس تركيا العلمانية الصّاعدة؟









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc