منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - التفوق الدراسي للبنات و انعكاساته
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-12-29, 17:34   رقم المشاركة : 43
معلومات العضو
Virgile
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Virgile
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amrfre مشاهدة المشاركة
إن الأطفال الذكور في المدارس يواجهون تراجعا في نسب النجاح هذه الأيام ما يطرح فكرة الفصل بين الجنسين في التعليم المدرسي مرة أخرى
ويذكر أن الذكور يمثلون بين 80 -90 بالمائة من حالات الطرد المدرسي وإن معظم حالات التمرد المدرسي تكون للذكور
حيث يفضل الذكر الصغير الخروج إلى الشارع لكي يعبر عن نفسه بين رحاب الجريمة بدلا من ياخد مواد ويتعلم بطرق لا تمس او ترضي ذكوريته
بين الأمور هي العكس تمام بالنسبة للإناث إذ أن التعلبم اليوم هو أكثر ملاءمة لها ولصفاتها الانثوية
بينما تكون الإناث تتراسل فينا بينهن بالإمايلات يكون الذكور في محاولة لإختراق نظام المدرسة الحاسوبية
للحصول على نمودج الإمتحان بدلا من دراسته كنوع من التحديات المفقودة في المدرسة
واليوم 4 من اصل 5 من المدرسين هن إناث و مع إحتلال الإناث حقل التدريس وانخفاض عدد الذكور وإنتشار صيغ التعليم الأنثوية
والتي تقوم على التشارك والتعاون والتعاطف بين أفراد الصف بدلا من التحدي والتنافس
فإن الذكور يقبعون في نظلم تعليمي غير مثير للتحد أو للفضول وخال من أي قدور ذكورية قوية يمكن الإقتداء بها
ويمكن حل هاته المشكلة بجعل مدارس أحادية الجنس أو بجعل بعض المواد على الأقل موجهة لجنس واحد
صحيح أن الذكر عليه تعلم الإحترام والتعاون والتوازن إلا أن المنافسة والحدة والسلطة أمور مطلوبة أيضا من ذكورنا
وهي تختفي يوما بعض يوم جراء سيطرة الإناث على حقل التعلبم .

من كتاب why men don't
listen&women can't
read maps
أولا هل لك إحصائية موثوقة لنسبة الطلبة الذكور المطرودين من المدارس؟

أسباب الطرد هي أن المؤسسة التعليمية مليئة بالاستذات اللواتي يتطاولن على كرامة الطالب وحين يدافع عن حقه
يتم اعتباره متمرد على القانون.

كما قلت يجب التخلي عن الاختلاط و توظيف اساتذة رجال يصاحبون الطلبة كالاصدقاء بدل وضع أنثى مليئة بالعقد

وللاسف الطالب الذكر لا يستطيع التجواب مع الاستاذه الانثى لان المراة لم تكن ابدا في التاريخ مسؤولة عن تربية الذكور

فالذي يريد اي يكبر ابنه بخصال الرجولة فما عليه سوى ان يكلف رجلا بتربيته والا طغت عليه الصفات الانوثة المعنوية
التي لا يقدر على التخلص منها مهما حدث

المهم هو كما شرح زميلنا وهو أن العالم صار يعبد الطريق للمرأة منذ صغرها وفي اخر يوم تحصل على شهادة يأتي الرجل
اليها ساعيا للزواج وقد حظر لها المهر والدار والسيارة والنفقة

فالعالم صار تحكمه النساء ولهن كل شيء وياريت كن يحترمن الرجال فصاروا يسخرن من الجندي والشرطي والبناء وغيرهم

فياريت في المستقبل ان يتربى ابني وسط عالم رجولي من الابتدائي للجامعي

وهنونا من سياسة تخنيث كل شيء من اجل مصالح المراة

المراة مكانها البيت بصريح الىية القرآنية '' وقرن في بيوتكن ولا تتبرج الجاهيلية الأولى"









رد مع اقتباس