مشروع رجل الأعمال الوهمي الناجح الفاحش الثراء
من الصفر الى المليار !!!!
هي عملية إنتقاء لرجل أو إمرأة يكلف برئاسة شركة ما ويظهر للناس بأنه هو من أسسها,
هذه الشركة تستورد وتعيد التصنيع الثانوي (التعليب) و تبيع منتوجات ضرورية وتحقق ارباح خيالية ,
بمساعدة الحكومة تتحول إلى شركة عملاقة وتتحمل الحكومة كل نفقاتها و ديونها ومصاريفهاو ويتم تمرير
الأمر على أنها شركة تابعة لشخص ناجح وصنعها بمجهوده الخاص .
كل التخطيطات تمر في السرية بينه وبين موكليه التابعين للدولة (العصابة سابقا) حيث يمضي على أوراق
الاستراد والنفقات و يحصل على حصة من المال ...
هذه خطة تستعملها الدول الغربية , وهي ايهام الشعوب بتفوق الفرد ومنه الكذب على أن الراسمالية الغربية ناجحة
الأمثلة بالآلاف من بيل غيت إلى مارك زوكر بورغ إلى وبارن بافيت (الشركات العملاقة)
نماذج كثيرة تم اكتشافها في الجزائر وهي محاولة لتقليد النموذج الرأسمالي الكاذب للدول الغربية
لكن التجربة الجزائرية كانت فضيعة مع اويحي وطحكوت وحداد وخليدة تومي وسعيدة نغزة وربراب حيث أن طمعهم وعملهم لصالح
فرنسا أدى لفشلهم , كما أن الحسد والجشع زاد من نسبة الفشل , فقد تسببوا في ازمة استراد السيارات وذلك
بتاسيسهم لمصنع تابع لشركة فرنسية يقومون فيه بخداع الناس وتعريض السائق للخطر بتركيب سيارات وبعد كبير عن
اجراءات السلامة في التصنيع ...
هل ستعود هذه الشركة أم الأفضل أن تكون تابعة للدولة ؟ معضمها شركات غذائية وشركات استراد
إن محاولة تقديم أي شخص حاليا لرئاسة شركة خاصة هو محاولة لاعادة تطبيق الخطة الموضحة في الأعلى
يحاولون حاليا صناعة شركة استراد سيارات يقودها ربراب لكن الواقع أن الدولة هي من ستحرسها في الخفاء
يأخذ هو الأرباح ولكن طريقها هو الافلاس إن لم تساعده الدولة
خطة مطبقة في العالم كله