منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حجم رسالة دكتوراه
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-08-24, 15:25   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
kakarottos
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

[QUOTE=ibra34;3994166158]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kakarottos مشاهدة المشاركة
عدد الباحثين يلعب دورا مهما في التصنيفات، وذلك لعدة أسباب منها:
الأول: أن من معايير التصنيف عدد المقالات العلمية التي تنشرها الجامعة وهذا حسب تصنيف الإتحاد الأوروبي (المفوضية الأوروبية)
الثاني: أنه كلما زاد عدد الدكاترة زادت نسبة نشر المقالات في مجلات عالمية محكمة عالية التأثير وتوزيد نسبة التأثير في هذه المقالات، فكيف لك تحقيق ذلك والجامعة تعاني من عجز لدرجة أن المتخصص في الاقتصاد يدرس الشريعة أو القانون !!
الثالث: في تصنيف QS للجامعات العالمية من معاييره نسبة الطلاب إلى أعضاء هيئة التدريس:حيث يتم قياس نسبة عدد أعضاء هيئة التدريس العاملين نسبة لكل طالب مقيد في الجامعة، ويُعْطَى هذا المؤشر وزن نسبي بمقدار 20%، ويمكن من خلال هذا المؤشر قياس جودة التدريس بحيث أن كثرة الدكاترة يعني تقليل عدد الطلاب في الفوج الواحد، تصور أنني درست في فوج فيه 60 طالب في جامعن باتنة سنة 2008م !!!
الرابع: تصنيف التايمز من معاييره نسبة شهادات الدكتوراة إلى البكالوريوس (الليسانس) التي تمنحها كل مؤسسة: ويُقاس بامتلاك الجامعات عددا كبير من طلبة الدكتوراة ممايعكس نوعية البحوث المتقدمة، ويؤدي إلى تكوين مجتمع نشط للدراسات العليا، ويأخذ هذا المؤشر وزنًا نسبيًا مقداره 2.25%.
الخلاصة: أن زيادة عدد المدرسين أمر مهم في التصنيف لأن العدد الموجود قليل جدا لدرجة أن الكثير منهم يدرس خارج تخصصه وهذا ينعكس سلبا على جودة التعليم كما يؤدي إلى كثرة الطلبة في الفوج الواحد

حتى ولو توفر ما تقوله فهناك معيار خامس في الجزائر و هو الرداءة ثم الرداءة ليش ما في ناس تقول الحقيقية ؟؟؟

انا شفت واحد فرنسي عمره 25 سنة في مناقشة مع بروفيسور جزائري عمره 54 سنة والله بهدله (قال له لو كنت متابع للحصة ما كنت طرحت هذه الاستفسارات) على فكرة المحاضر كان هو الفرنسي 25 سنة مسجل 4 دكتوارة اتى رفقة البروفيسور المؤطر فرنسي وكان من المفروض هو المحاضر و ليس الطالب لكن كانت المفاجئة ان البروفيسور امر الطالب بالصعود الى المنصة ههههههههههههههههههههههههههههههاي


فخلونا من فلسفتكم الزايدة و الدكتوراة صارت فقط رمزا للتفاخر لاغير









رد مع اقتباس