منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ما يجب على المسلم معرفته في دينه
عرض مشاركة واحدة
قديم 2024-04-12, 19:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عبدالله الأحد
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

جـ: قوله تعالى: ïپ½إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُïپ» [سورة آل عمران: الآية 26]، وقوله: ïپ½وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَïپ» [سورة آل عمران: الآية 85].
س: كم أركان الإسلام؟
جـ: خمسة: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج بيت الله الحرام مع الاستطاعة.
س: ما هو دليل شهادة أن لا إله إلا الله؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُïپ» [سورة آل عمران: الآية 18].
س: ما دليل شهادة أن محمداً رسول الله؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَïپ» [سورة الأحزاب: الآية 40].
س: وما معنى شهادة أن محمداً رسول الله؟
جـ: طاعته فيما أمر، وتصديقه فيما أخبر، واجتناب ما نهى عنه وزجر. وأن لا يعبد الله إلا بما شرع.
س: ما هو دليل الصلاة والزكاة وتفسير التوحيد؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِïپ» [سورة البينة: الآية 5].
س: ما هو دليل الصيام؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَïپ» [سورة البقرة: الآية 183].
س: ما هو دليل الحج؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½وَللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَïپ» [سورة آل عمران: الآية97].
س: ما هو أصل دين الإسلام وقاعدته؟
جـ: أمران: (الأول) الأمر بعبادة الله وحده لا شريك له؛ والتحريض على ذلك والموالاة فيه وتكفير من تركه، والأمر (الثاني) الإنذار عن الشرك في عبادة الله وحده لا شريك له والتغليظ في ذلك والمعاداة فيه وتكفير من فعله.
س: كم أركان الإيمان؟
جـ: ستة: أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، وبالقدر خيره وشره.
س: ما الدليل؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَالْمَلائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَïپ» [سورة البقرة: الآية 177].
س: ما دليل القدر؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍïپ» [سورة القمر: الآية 49].
س: ما هو الإحسان؟
جـ: ركن واحد: هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك.
س: ما الدليل؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَïپ» [سورة النحل: الآية 128].
س: من نبيك؟
جـ: محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم. وهاشم من قريش، وقريش من العرب، والعرب من ذرية إسماعيل بن إبراهيم الخليل عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام.
س: كم عمرهïپ²؟
جـ: ثلاث وستون سنة: منها أربعون قبل النبوة، وثلاث وعشرون نبياً رسولاً.
س: بأي شيء نبئ؟ وبأي شيء أرسل؟
جـ: نبئ باقرأ، وأرسل بالمدثر.
س: أين بلده؟
جـ: مكة، وهاجر إلى المدينة، وبها توفي صلوات الله وسلامه عليه، بعدما أكمل الله به الدين.
س: ما هي الهجرة؟
جـ: هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام، وهي باقية إلى أن تقوم الساعة.
س: ما الدليل؟
ج: قوله تعالى: ïپ½إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًاïپ» [سورة النساء: الآية 97].
س: ما الدليل من السنة؟
جـ: قوله ïپ²: "لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة، ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربها" [رواه أحمد وأبو داود والدارمي].
س: الرسول حي أو ميت؟
جـ: ميت ، ودينه باق إلى يوم القيامة.
س: ما الدليل؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ * ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَïپ» [سورة الزمر: الآية 31].
س: هل إذا مات الناس يبعثون؟
جـ: نعم.
س: ما الدليل؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَىïپ».
س: ما حكم من كذب بالبعث؟
جـ: كفر.
س: ما الدليل؟
جـ: قوله تعالى: ïپ½زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌïپ» [سورة التغابن: الآية 7].










رد مع اقتباس