والظرفُ في الناس تمويهٌ وأبغضهُ ظرفُ الأولى في فنون الاقتدا مهروا من مُعجبٍ بأمورٍ وهو يجهلها و ليس فيها له نفعٌ ولا ضررُ و من عتيٍّ يرى في نفسهِ ملكاً في صوتها نغمٌ في لفظها سُوَرُ و من شموخٍ غدت مرآتهُ فلكاً و ظلهُ قمراً يزهو و يزدهرُ