بن زيمة المتوج بالكرة الذهبية مثلا
لا يمت لنا كدولة و أمة بأي صلة سواء من الناحية القانونية أو الثقافية أو اللغوية أو حتى الدينية...
وهم يُخرجون لنا (أقصد الغرب) هذه المسرحيات للقول أنهم ليسوا عُنصريين وأنهم ديمقراطيين وأهل تسامح وحقوق إنسان وأنهم لا يتعاملون مع الإنسان غير الغربي على أساس ديني أو عرقي...
ولكن على أساس الكفاءة.. ولكن ذلك غير صحيح...
أيضا نموذج اللاعب زيدان وهلم جر...
يتعاملون معنا على أساس أننا سذج وطيبون بمعناها السلبي وجهلة بالتاريخ الذي جمع بيننا وبينهم في فترة الاستعمار...