الصادق و الأمين ضيعوا عليه فرص النجاح و الحياة الكريمة فرصة جني ثمار تعبه و سهر االيالي ،فرصة مساعدة بلده و تطويرها من استطاع الهرب من مستنقعهم هنيئا له و من لم يستطع كان الله في عوننا و عونه.