سَأَلتُ نَفسِيَ يَوماً وَهِيَ باكِيَةٌ ..... كَأَنَّها ضَجِرَت ما بَينَ أَعضائي فَلَم تُجِبني وَظَلَّت وَهيَ صامِتَةٌ .....تَرمي عُيوني بِأَنظارٍ وَإِصغاءِ كَأَنَّ في نَفسِها سِرّاً تُحاوِلُ أَن .......تُخفيهِ وَالعَينُ تُجليهِ بِإِفشاءِ