هي إذن معركة بين عبدة الشيطان وأتباع الأديان
أتباع الأديان من دول وطوائف وقفت مع سوريا وأتباع الشيطان وخدامه يمنعون تقديم يد العون لسوريا في مصايها الجلل
طالبان + حزب الله + روسيا+ الجزائر + الإمارات+ مصر...إلخ وقفت إلى جانب سوريا
أما عبدة الشيطان فتتعامل بازدواجية معايير لأن الإنسان في تركيا الناتو له الحق في العيش وتقديم المساعدة من الإنسان السوري المقاوم الذي رفض
التطبيع مع الكيان الصهيوني ووقف مدافعا عن الأمتين العربية والإسلامية في وجه الطغيان الأمريكي طاعون العصر.