السترات الصفراء احرقوا فرنسا ولا الاعلام الفرنسي اهتم بهم ولا دول اسلامية او اوروبية او اخرى اهتمت بالموضوع وروجت له بالراديو بلغة فرنسا.
لكن في فرنسا الاهتمام فقط بما يسمى بالحراك المزعوم بالجزائر وهم عائلات منخرطة في احزاب سياسية ffs rcd تتلقى التمويل المالي والمساعدات في العمل السكن الدراسة حتى باوروبا. ولانهم شعروا بنهاية هذا النعيم ، يحاولون ارجاعه بشتى الطرق ، كما انهم هم ايادي الفساد بالجزاير، وهم اصحاب الاعلام المظل، الذي جعلنا نعيش في الكهوف.
اما هم فياتي اليهم خبراء جامعيين يفهمونهم الوضع ويطلبون منهم الوقوف مع اي عنوان تصدره اي جريدة قبايلية بالفرنسية.
لانهم فهموا ان الاعلام هو المحرك
فمتى يصدر الجيش قنواته وجرائده؟؟؟
ومن اعمال اعلامهم وحراكهم
صناعة الابطال الوهميين ويمكن ادخالهم في تاريخ البلاد لو يحاولون ذلك
اطلاق صراح اعضاء العصابة
اعادة برامج رمي المال
اعادة اعلام التسعينات التافه (تسفيه الناس)
تحويل جهاز الامن الى جهاز عاطفي فبدل سجن الشخص المذنب يطلق سراحه في 5 جويلية وهكذا تطبيع الجريمة باستعمال الاعلام ، فهم ينشرون خبر اطلاق المجريمين وعودتهم الى الجريمة ...عادي
ينادي الحراك الى الحياة على الطريقة الغربية وفعلا عائلات مسلمة ستقتنعمساندة بن غبريط مع انهم ضد مناهجها
اعلامهم لا يحلل الحقيقة ولا يجد الحلول اعلام تسيره جماعات من الخبثاء الاسائة للغة العربية وكتابة الفرنسية بطريقة افضل
امير ديزاد و زيطوط و عبدو سمار و الدركي المنشق و هشام عبود استطاعوا التحكم بعقول الجزائريين واصبحوا يصدقون الهراء
وكل ذلك خطة مدروسة , وآخرون حصلوا على تمويل وأنشأوا قنوات تلفزيونية . كما المعارضة التي صنعوها ضد مصر
وهذا الشعب الذي حطمه الاعلام الغربي بالافلام والرويات وماشابه’ صار هذا الكلام التظليلي عائق له للتخلص من المشكلة الاساسية وهي لهث
الناس وراء المال واستعمالهم لكل طرق الفساد والغش لتحطيم زملائهم و بلدهم مثل حياة الغرب
اطباء ومعلمون واساتذة وووو كلهم نجحوا بالغش فماذا سيقدمون لبلدهم ؟؟؟
باستعماله لموضوع الجنس اصبح يؤثر في الجزائريين و يتلقى الدعم و يروه قائدا وقد تتحقق النية كما تحققت امنية معطوب طالب الثانوية الفاشل
نصف روة البلاد تحول لمنطقة القبائل وهو يبكي في فرنسا وينشر في افكار نحمد الله اننا لا نفهم لغته فالعنف والفساد في امته انتشر اكثر وليس هو فقط من روج
لتلك الافكار بل سياسيون ومثقفوون