انا مع مقولة الهدية لاتهدى
لدي بعض الهدايا من تلاميذي ومنها قصيدة صوت صفير البلبل
وكوارت تهنئة لازالت اسمائهم محفورة في ذاكرتي بفضلها
هدايا صديقات العمل والجامعة وعيد المرأة كلها احتفظ بها
فرغم بساطتها الا ان قيمتها المعنوية كبيرة جدا
افكر بشراء صندوق لتخزينها به ...
رغم انني اوشك على البكاء كلما رأيتها مجددا