السلام عليكم ورحمة الله
كل مسلم يملك بين جوانحه مخافة الله
حتى و إن جاء و بمعاصيه ومرتكبا لذنوب
و كان متهاونا في أداء واجباته نحو ربه .
فلا يعني أن هذا المسلم قد تجرد من مخافة
الله .
_ مخافة الله هي تعظبم الله سبحانه وتعالى
في النفس .
_ أما أن يرتكب المسلم معصية أو ذنبا فهذا أخلال بالقوانين الربانية وبضوابط الأوامر الربانية
وليس إخلال بعظمة الله أو ستخفاف بها .
_ قد يرتكب العاصي معصيته مهما كانت ثم
يعود ويندم . لأن النفس فيه تستشعر الخوف
من الله . بالرغم من قيام المعصية .
_ هذه كوجهة نظر لإثراء النقاش وليست
من إسناد .