منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الِلّـــــي ما يحفظ الحَـــمْــرَة يروح يسرح بالبَـــقـْـــرَة
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-11-05, 07:48   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
**ولد مزغنة**
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية **ولد مزغنة**
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

العاشرُ : أَسبابُ النُّزُولِ

وصَنَّفَ الأَئِمَةُ الأَسْفَارا========فِيهِ فَيَمِّمْ نَحْوَها اسْتِفْسَارَا

ما فِيهِ يُرْوَى عَنْ صَحابِيٍّ رُفِعْ=======وإِنْ بِغَيْرِ سَنَدٍ فَمُنْقَطِعْ

أَو تَابِعِيْ فَمُرْسَلٌ ، وصَحَّتِ======أَشْيَا كَما لإِفْكِهِمْ مِنْ قِصَّةِ

والسَّعْيِ والحِجَابِ مِنْ آياتِ=======خَلْفَ المَقَامِ الأَمْرُ بالصَّلاةِ


الحادي عشر : أَولُ ما نَزَلَ

اقْرأْ عَلَى الأَصَحِّ ، فالمُدَّثِّرُ=========أَوَّلُهُ ، والعَكْسُ قَومٌ يَكْثُرُ

أَوَّلُهُ التَّطْفِيفُ، ثُمَّ البَقَرَةْ========وقِيْلَ بالعَكْسِ بِدَارِ الهِجْرَةْ


الثاني عشر: آخرُ ما نَزَلَ

وآَيَةُ الكلالَةِ الأَخِيْرَةْ======قِيْلَ: الرِّبا أَيضاً وقِيْلَ : غَيْرَهْ

العِقْدُ الثاني : مَا يَرجعُ إلى السَّنَدِ ، وهي ستة أنواع:
النوع الأول ، والثاني ، والثالث : المتواتر ، والآحاد ، والشاذّ

والسَّبْعَةُ القُرَّاءُ مَا قَدْ نَقَلُوا========فَمُتَواتِرٌ ، ولَيْسَ يُعْمَلُ

بِغَيْرِهِ في الحُكْمِ مَا لَمْ يَجْرِ =======مَجْرَى التَّفاسِيْرِ ، وإِلاَّ فَادْرِ

قَوْلَيْنِ : إِنْ عَارَضَهُ المَرْفُوعُ =====قَدِّمْهُ، ذا القَولُ هُوَ المَسْمُوعُ

والثَّانِيُ : الآَحَادُ كالثَّلاثِةِ===========تَتْبَعُها قِرَاءَةُ الصَّحابَةِ

والثَّالِثُ : الشَّاذُ الَّذي لَمْ يَشْتَهِرْ=====مِمَّا قَرَاهُ التَّابِعُونَ واسْتُطِرْ

ولَيْسَ يُقْرَأُ بِغَيْرِ الأَوَّلِ=========وَصِحَّةُ الإِسْنَادِ شَرْطٌ يَنْجَلِيْ

لَهُ كَشُهْرَةِ الرِّجَالِ الضَّبْطِ========وِفَاقُ لَفْظِ العَرَبِيْ والخَطِّ


النوع الرابع: قِراءَاتُ النِّبيِّ الواردة عنه

وعَقَدَ الحَاكِمُ في المُسْتَدْرَكِ=========بَابَاً لها ، حَيْثُ قَرَا بِمَلِكِ

كذَا الصِّراطُ ، رُهُنٌ ، ونُنْشِزُ=========كذاكَ لا تَجْزِي بِتا يَا مُحْرِزُ

أَيْضاً بِفَتْحِ يَاءِ أَنْ يَغُلاَّ===========والعَيْنُ بِالعَيْنِ بِرَفْعِ الأُوْلَى

دَرَسْتَ ، تَسْتَطيعُ ، مِنْ أَنْفَسِكُمْ======بِفَتْحِ فَا مَعنَاهُ مِنْ أَعْظَمِكُمْ

أَمَامَهُمْ قَبْلَ مَلِكْ صَالِحَةِ ==========بَعْدَ سَفينةٍ وهَذِيْ شَذَّتِ

سَكْرَى ومَا هُمُ بِسَكْرَى أَيْضا=======قُرَّاتُ أَعْيُنٍ لِجَمْعٍ تُمْضَى

واتَّبَعَتْهُمْ بَعْدَ ذُرِّيَتِهِمْ============رَفارِفَاً عَبَاقِرِيَّ جَمْعُهُمْ


النوع الخامس والسادس: الرواةُ والحُفَّاظُ من الصحابة والتابعين الذين اشتهروا بحفظ القرآن وإقرائه

عَليُّ ، عُثْمانُ ، أُبِيٌّ ، زَيْدُ========ولابنِ مَسعُودٍ بِهذا سَعْدُ

كذا أَبُو زَيْدٍ ، أَبو الدَّرْدا كَذَا==========مُعاذٌ بنُ جَبَلٍ ، وأَخَذَا

عَنْهُمْ أَبُو هُرَيْرَةٍ مَعَ ابْنِ======عَبَّاسٍ ، ابنُ سَائِبٍ ، والمَعْنِي

بِذَيْنِ عَبْدُ اللهِ ثُمَّ مَنْ شُهِرْ======مِنْ تَابِعِيٍّ فالَّذِي مِنْهُمْ ذُكِرْ

يَزِيْدُ أَيْ مَنْ أَبُهُ القَعْقَاعُ=======والأَعْرَجُ بنُ هُرْمُزٍ قَدْ شَاعُوا

مُجَاهِدٌ ، عَطَا ، سَعِيْدٌ ، عِكْرِمَةْ===والحَسَنُ ، الأَسْوَدُ ، زِرٌّ ، عَلْقَمَةْ

كذاكَ مَسْرُوقٌ ، كذا عَبِيْدَةْ========رُجُوعُ سَبْعةٍ لَهُمْ لا بُدَّ هْ


ـ يتبع ـ












رد مع اقتباس