بما التعلل لااهل ولا وطن
* * * * * * * * * * * * * * * * * *ولا نديم و لا كأس ولا سكن
كيف لا احزن وطال شوق و الحنين للأهل والاحبه الوطن ، فى ديار الغربه ودخلنا السنه الجديد ولا يزال مصير الجزائريين العالقين فى الخارح مجهول، لم يحسم فيه ولم يوفرو لنا عبور أمن كاباقى الجاليات، كم من المعناة و المأسي نتحمل من اجل رغيف الخبز ولا يلتفت إلينا مسؤول . اين الجديد !!.