[تيديستيديس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zafer h

يا مدعي علم التاريخ الأميرة بديعة عاشت ببيت فيه من عاش مع الأمير فسمعت منهم كما سمعت أنا ممن عاش مع الأمير فهي أخذت معلوماتها شفاهاة وأمثالك لا يفقهون بهذه الأمور فعليك أن تعمل بما تفهم به واترك الآخرين بما يفهموا به فعقلك لا يستوعب هذه الأمور
أما كلامك عن الأنساب فأنت لست بنسابه وأنا أعلم المستويات العقلية لأمثالك ممن حول بدراسته للفرع الأدبي بالمرحلة الثانوية فعليك أن تتكلم بحجمك ونحن نعلم نسبنا من أجدادنا ولا نأخذه من أمثالك فعليك أن تضع لسانك بفمك ولا تتدخل بما لا يعنيك حتى لا تسمع ما لا يرضيك فعليك أن تعلم أنت من هو أبوك يا ابن فرنسا قبل أن تتكلم عن أنساب الناس
أما علاكك عن معنى التحليل الجيني فأي انسان مثقف ذو خلفية علمية يا سفيه يمكنه بمدة وجزية الاطلاع عليه فهذه الأمور تتحدى بها العاهات من أمثالك ولا تنس أننا درسنا بالباكالوريا علم الوراثة التي لم تتعلم منها حرف أثناء دراستك الأدبية وأنا ناقشتك ونفيت صحة جميع نظرياتكم من خلال أقوالكم فأنت قلت ان الذكور ينقلون المورث الذكوري الى بعضهم البعض وعبر الاف السنين دون تغير وأجبتك أن آدم عليه السلام هو الأب الأول للبشرية ونوح هو الأب الثاني للبشرية فلو كانت نظريتك الخرقاء صحيحة لوجب أن تكون الصفات الذكورية بجميع الذكور واحدة فكيف يمكن بعد ذلك التفريق لسلاسل بشرية ونقلت عن أخصائي بالهندسة الوراثية أي أنه مختص بالأمر وليس دارس تاريخ أو أستاذ تاريخ لا يعلم كوعه من بوعه وكان كلام المختص هو أن فحص ما يسمَّى بـ "dna" الذي يدعي بعضهم بأنه قادر على كشف نسب شخص ما إلى أفراد قبيلة عربية فلانية، عاشوا قبل مئات السنين، في حقيقة الأمر ليس إلا "تنجيماً جينياً" في ظل غياب المكتبة الوراثية البشرية المتكاملة.
وأوضح المحروس، أن المسألة لم تعد مجرد "تهريج اجتماعي" ويبدو أن عقلك لا يجمع والحق معك لأن الأمور العلمية ليست من قدرات دارس تاريخ ولقد أصبحت أنت ومجموعتك مصدر للضحك والتندر وأصبح كلامك يسلي أكثر من كيلو بزر فعلى الأقل احترموا أنفسكم وألتزموا الأدب

انت تخرط و تثرثر بما لا يتفع القراء و كل كلامك لا دليل موثق عليه
الجميع يعرف ان بديعة الحسني جدتها ابتة الامير عبد القادر و لكنها لم تعش في نفس بيت الامير لا هي و لا ابوها و لا والدتها يعني هي منقطعة تماما عن تفاصيل حياة الامير عبد القادر

من جهة اخرى هل تعلم ان موضوعنا عن ادليس بديعة حسني على الكتب و المراجع هو منقول من عند الاحفاد الحقيقيين للامير عبد القادر
مثل جعفر الجزائري الحسني
و المقال موجود على موقع فايسبوك مؤسسة الامير عبد القادر منشور بتاريخ 12 جانفي 2021
https://web.********.com/elamirAbdel...8/?_rdc=1&_rdr

وهاكم مقتبس منه

وفي التسعينّات أطلّلت الكاتبة بديعة الحسنيّ الجزائريّ علينا، وبدأتْ تنتقد الكتاب، وتُنْكر أشياءَ فيه،حتى بلغ إنكارها حدَّ الإساءَة لأبناء الأمير، دُوْنَ أنْ تعيَ حَجْمَ ما تُقْدِمُ عليهِ . وقد ترك إقدامُها على الكتاب وجُرْأَتها على صاحبه صدًى لدى المواقع الإعلاميّةوالالكترونيّة وصفحات التواصل، وصار ما كتبّْته مادّة للجدل واللَّغط بل الإساءة إلى الأمير ونجله .
وقد آن الأَوَان للرّدّ على الكاتبة بديعة الحسنيّ الجزائريّ:
📍1- اشتهرت الكاتبة بديعة باللجوءِ إلى ثقافة تقديم التاريخ على وفاق أيويولوجيتها، وتعتقد أَنَّها بتدليس التاريخ تستطيع أَنْ تنتزع الطابع الصّوفيّ العرفانيّ عن الأمير، ومع الأسف أخذ بعض المُغرَّر بهم ما كتبته على محمل الحقيقة، مُسْتَغِلًّا قرابتها من الأمير .
📍2-الكاتبة بديعة من الأحفاد غير المباشرين للأمير عبد القادر، إِذّ والدُ جدُّها الأمير مصطفى بن محيي الدين أَخي الأمير عبد القادر، وجدّتها من بنات الأمير عبد القادر .
📍3 -وكانت قد أنكرت نسبة كتاب "المواقف" إلى الأمير عبد القادر، ثمّ قادت حملة تشكيك ثانية في صحّة نسبة كتاب "تحفة الزّائر" للفريق محمَّد باشا، لأنَّ فيه ما يعزَز صحّة نسبة كتاب "المواقف للأمير" ، وتذرّعت في إنكاره نسبة "تحفة الزائر" أن فيه من المصطلحات ما قد يسيء إلى الأمير نفسه من قبل نجله، فبَدَتْ كأَنهَّا أشدُّ غيرةً على الوالد مِنْ ولدِهِ .
📍4-الكاتبة بديعة تزعم أنَّها باحثة محايدة، وأَنّ ما وصلت إليه مِنْ أبحاث واجتهادات لا علاقة له بصلة قرابتها مِن الأمير، مع العلم أنَّها غير متخصّصة لا في التاريخ ولا علم الاجتماع ولا في الفقه الإسلاميّ .

ث

الجميع يعلم ان بين ابناء الامير عبد القادر و بين احفاده صراعات اديلوجية و ثقافية و سياسية فمنهم من اتبع فرنسا و اصبح موالي لها و التحق بجيشها ز منهم من مال الى الدولة العثمانية ومنهم ايضا من اصبح صهيوني مثل عبد الرزاق بن محمد بن سعيد بن عبد القادر بن محي الدين

و كلنا يعلم من المراجع التاريخية ان الصراع بين احفاد الامير عبد القادر و صل الى حد سرقة و اتلاف الكتب االتي تروي سيرته وهذا طبعا لطمس الحقائق التاريخية التي لا تعجب احفاد الامير