المسلم والمسلمة الذي "يُفاجَأ" برمضان فإنه لا يُحسِن استخدام كل أوقاته، واستغلال كل لحظاته.
لا بد من الاستعداد "ذهنيًّا" لهذا الشهر الكريم.. بمعنى أن تكون مترقبًا له، منتظرًا إياه، مشتاقًا لأيامه ولياليه.. تَعُدُّ الساعات التي تفصل بينك وبينه، وتخشى كثيرًا ألاَّ تبلغه!
وهذه الحالة الشعورية صعبة خشية ان لا تبلغه ، ولكن الذي يصل إليها قبل رمضان يستمتع حقيقةً بهذا الشهر الكريم..
بل ويستفيد -مع المتعة- بكل لحظة من لحظاته.صيام وقيام ........................نسال الله ان يبلغنا واياكم رمضان
لنا موعد مع اول يوم من ايامه حيث نقوم بعمل حلقات ذكر قرءانية في هذا الشهر المبارك .
نتدارس فيها كتابه عزوجل.. في كل يوم جزء حتى نختمه بأذن الله تعالى
...................................