شهادة لله و للتاريخ و للبشرية قاطبة : حافظ الأسد ثم ابنه بشار الأسد هما من حافظا على امن الكيان الصهيوني البغيض .. طيلة الخمسين سنة الماضية .. و قد خسرت إسرائيل - أو قل الكيان الصهيوني اللعين - الكثير بانقلاب الشعب السوري على نظام بشار الأسد ... و لو لا تدخل روسيا الاتحادية بجيشها و تعدادها لضاع نظامه للابد.. و قد نبه بوتين العالم الغربي إلى دور نظام الأسد في الحفاظ على الكيان الصهيوني لذلك قرعت الطبول و توالت الإعانات و الإكراميات من اجل دعم نظام الأسد و تقويته حفاظا على الكيان الصهيوني . علما بان حزب الله لا يجرؤ على إطلاق رصاصة واحدة على إسرائيل قبل أن يأخذ اذنا بذلك من إيران ثم دمشق لاحقا .. و الآن أمر أل الأسد باسرهم في يد نظام طهران و موسكو ..و لا حياة للأسد بدون حماية من بوتين و الخمانئي ; آمين يا رب العالمين