السلام عليكم
رحم الله الأديب الأريب والفذ الرافعي ...
فقد كان طودا سامقا ولقلمه النحرير الإشراق والتنوير
ثمّ أما بعد :
فقد أَلَمَّ وحصّل كل معاني الأدب وحبره تحبيرا، وهذا بأن أقام له تعريفا ومفهوما ... هو حقا المفهوم منه وفيه
فلا معاني للأدب إلاّ ما كان في شامله لا خاصه ، فإن قيل أدب فلا يقال بالمقابل أديب والعكس ليس صحيحا هنا
بارك الله فيكم أستاذ اسماعيل
خالص تقديري