قال ابن حجر في الفتح(17/347):"يقال نعت فلان نعتاً مثل وصفه وصفاً، وزنه ومعناه"
لكن قال الشيخ بكر في معجم الناهي اللفظية ص541:"فإن الله سبحانه يوصف بصفات الكمال، ولا يقال:ينعت؛ للمفارقة اللغوية بين الوصف والنعت، وهي:أن النعت ما كان خاصاً بعضو كالأعور...،والصفة للعموم كالعظيم،...،ومن ثم قال جماعة: الله تعالى يوصف ولا ينعت".
والله أعلم.
منقول