أين أنتم يا أهل أدرار كم اشتقنا الى تلك الأيام التي كانت تذخر بالمداخلات و المناقشات حينها كنا نرتوي بمعارف تنير دروبنا من شيوخ أسعدهم الله ......و اليوم جل المداخلات صارت تفتقر الى تلك الحيوية و اللغوية التي كانت تعكس نضج أصحابها وثراء معارفهم ........ معذرة أصدقائي الأعزاء هذه هي الحقيقة .....هيا بنا معا لنعيد مجدنا.
وأخيرا نسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يبعد عنا و عنكم البلاء و يرفع عنا الوباء آآآآآمين يا رب العالمين ..