بعد مرور سنوات من مقتل مغني قبايلي من طرف مجهولين سمتهم الصحافة بالاسلاميين
وقد نال الخبر اهتمام من طرف وسائل الاعلام الفرنسية منذ الحادث سنة 1997
يعود موضوع الاغنية السياسية المعاصرة الى الوجود وهل يوجد قانون في الجزائر
يعطي الحق لمجموعة عرقية بأن تسب مجموعات عرقية اخرى وتستهزأ بدينهم ولغتهم ؟؟؟
انه قانون لا يوجد في اي بلد , وقد حدث ذلك بسبب دعم قدمته المخابرات الجزائرية لهذه المنطقة (القبائل)
او كانت كلها فكرة فرنسية-يهودية ماسونية
فراح الفنانون هناك يتفننون في الغناء الساخر والتهكمي واستمر ذلك حتى بعد مجيء بوتفليقة
ومازال ساريا لحد الان في موقع يوتيوب وغيره
لذلك بات من الضروري سحب هذه الاغاني من السوق , باستعمال القوة البوليسية والجدارمية
طبقا لما نص عليه قانون محاربة الكراهية
فان ارادت حكومة تبون ان تنصفنا فعليها سحب هذه الاغاني وحرقها ومنعها بالقانون وتجريم أصحابها وسجنهم