الجزائر، التي كانت تلقب بمكة الثوار، وكانت محطة لابد من المرور لمعرفة رأيها في المسائل الدولية. إلى متى ستسترد الجزائر ذلك الدور الذي كانت تلعبه فيما مضى؟