بل الحاكم الذي يقدّم مصلحته الشخصية على مصلحة الشعب و البلاد هو خائن و ليس مستبعدا أنه يمارس العمالة لجهات خارجية .. أما مسألة الغباء هنا !!! .. فوصفهم بالغباء لوحده يوحي بإمكانية إنطواءهم على حسن النية و هذا ما ليس بصحيح