رحمه الله تعالى برحمته الواسعة، وأسكنه فسيح جنانه.
يا أمَّ أسيل... قلوبُنا معكِ..
وطُوبى لزوجك الّذي خلَّف وراءه زوجة تملأ صفيحته حسناتٍ من بعدِه
وتدفعُ بناتَها -حفظهُنَّ الله- ليكنَّ سببا في دخوله جنَّة الخلد.
ولَكِ يا أمَّ البنات -كما لقَّبَكِ الأخ أمير- في ماحدثَ للنّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في عامِ الُحزنِ من اجتماعِ المصائبِ عليْهِ
مُواساة لَكِ..
من سيرة ابن هشام (ص63-64، دار الكتاب العربي، 1990):
=================
ثمّ إن كُنَّا نستطيعُ مساعدتكِ من حيثُ التّوجيه والإرشاد فيما يعترضُك في تربيّة بناتك فنحن هنا إن شاء الله بما استطعنا..
آخر تعديل ⌈الأشتر⌉ 2020-05-28 في 16:12.
|