منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - & تساؤلات عن الحياة والإنسان & العدد 01 - لماذا يُكافئُ الله الكافرين والعُصاة &
عرض مشاركة واحدة
قديم 2021-11-26, 23:22   رقم المشاركة : 24
معلومات العضو
نفحات
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة djelfa2021 مشاهدة المشاركة
مشكلتي مع شيء وحيد هو إستعمال "شبهة،"لأن كل تساؤل الأن أصبح شبهة و أصبحت ظاهرة خطيرة في كل دورة شبهة مني صح شوف مواضيع الشبهات لي كاتبهم الأخ عبد الرحمان في القسم الإسلامي، تخيل لو أجاب نصراني يحاول تبرير فكرة الثالوث أنها شبهة بنفس الطريقة و يحتج من الكتاب المقدس بالعشرات من الإقتباسات و اللف و الدوران، طبعا لن تسمع ما يقوله و تقزمه في خمس ثواني : ماذا؟ تقمبر بيا؟ 1+1+1 =1، دعك من هذا الهراء الخ....

إذن مشكلتي في التعامل مع الأسئلة البيكاسطرومورفوستقراطية هي الإجابة بكلام مختصر قص قرمط يفهمه الجميع و ليس مطولات و خطب و جمع لأدلة أيات أحاديث و إقتباسات و محاولة زيادة الوزن بكثرة الكلام و إعتباره حجج لأنك ببساطة لن تقبل هذه الطريقة مع غيرك مهما جمع لك من حجج و براهين، و ربما القول الجواب على السؤال الفلاني و ليس رد شبهة، صاحبي دين تعبى شبهات غير من التفلسيف هذا.

قلتها مرة في موضوع في أحد مواضيعي لازم تعرف تلخص ما تريد قوله في كلمتين، لازم بالسيف، تعرف لياه؟ لأنك عندما تسأل نفسك : ما عنوان ما أريد قوله؟ ستجد أنك ربما تتكلم لهدف إصدار فرقعة، لقد أجبتني بالمختصر دون إستعمال أي شيء و من فكرك و الكلام كان رائع و مفهوم و لا نقاش فيه، بعدها الحجج و البراهين الإضافيه هي بونيس و تحلية تلعب لاحقا عند الحاجة أو عند طلب أي شخص الدليل.

ربما ما جعلني "أتزغبب" من المطولات، لي تلقاه داعية و لا شيء مشابه يخروضك بالهدرة، و يستدل بمليون كلام و يلصق برك حتى يستنزفك و تحير حقا هذا بنادم و لا typewriter ؟ و بصراحة من أقصد بالضبط "إياد قنيبي" و من يشبهونه حقا بنادم يعيي صح. و بزاف عيباد ولاو مدايرين كيفو، تسقسيه كلمة تحصل، المشكل أني متأكد أنو من يجمع الكلام بهذه الطريقة يجيد عمليات الجمع، أما من ناحيتي فيرهقني بزيادة الإحتمالات، أي بزيادة الحجج و البراهين يخدملي مخي في باطل أثناء محاولتي مقارنة كل نقطة يقولها بأخرى إذا قدم 10 نقاط، معنتها مبقاتش هدرة و سأتحول إلى معزة، و لا أظن أن البنادم الذي يعطي حجج بالترليونات قادر على تحليل كل نقطة مقارنة بأخرى حتى تنتهي كل الإحتمالات أظنه شيء نادر، لو تنظر لأجوبة أحمد ديدات على الأسئلة التكنوستقراطية تفهم أنه يتكلم كلام لا يمكن تأويله بطريقة أخرى أو مواجهته لأنه فيه إحتمال واحد وحيد.

واحد الخطرة تناقشت مع الخ طاهر القلب (تحية له و أتمنى أن يكون بخير) في موضوع النساء شقائق الرجال، خلصني في كل كلمة خطبة، علاه المنكر، يعني كون ما تقولش زوج كلمات ملاح يشلفط فمك....من جهة نقولو خير الكلام ما قل و دل و من جهة...

ثالث شيء أنه أعلم أن الخ كيان و الأخ جزائري الله يبارك عليكم، سيرفوات في زوج ذكاء و ما شاء الله، و فاهمكم في زوج واش تحكيو، الفرق أنه كيان تصرفق و الأخ جزائري تدعوش، أقصد ما علاباليش رانا نكبارو و نتبدلو و نوعا ما قد نبدو أكثر غرابة لبعضنا البعض مع مرور الوقت حتى و إن كان بالقصير.

المهم...
نعم اوافقك الراي هناك بعض الاسئلة والمشكلات لا تحتاج للكثير من التفصيل يكفي اختصار الجواب واختيار الكلمات بدقة لتصل الفكرة دون تأويلات ولا سوء فهم والمثال اللذي ذكرته مثالي فالشيخ احمد ديدات رحمه الله افحم محاوريه لانه يختارر كلامه بعناية فائقة
وليس كل شيء يتطلب نقاشات وجرائد من الشروحات، لان ذلك يعتبر من الحشو الذي لا طائل منه
والمؤكد ان القارئ سيل ويفقد تركيزه ويفصل الخط ولن تصل الفائدة المرجوة
ولذلك فان الاختصار المفيد هو مهارة في حد ذاته واتقانها يعتبر احد اسلحة المحاور الناجح
اعتذر من صاحب الموضوع هذا الرد لفت انتباهي فعلقت عليه









رد مع اقتباس