منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الخلاصة المرضية في التعريف بحقيقة المنطق الأرسطي وأثرِ اختلاطه بالعلوم الشرعية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-10-14, 19:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبوإبراهيــم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

(١)*«التعريفات» للجرجاني (٢٣٢).
(٢)*معرفة التصوُّرات: هي إدراكُ الماهية مِن غيرِ حكمٍ عليها بنفيٍ أو إثباتٍ، ويكون طريقُ الوصولِ إليه ﺑ*«الحدِّ» أو «التعريف» الذي هو: القولُ الدالُّ على ماهيَّةِ الشيء [المصدر السابق (٥٩، ٨٣)، و«الكلِّيَّات» لأبي البقاء (٢٩٠)].
(٣)*معرفة التصديقات، وهي نسبةُ الحكم إلى الماهية المتصوَّرة، ويكون طريقُ الوصولِ إليها ﺑ*«القياس» الذي هو: قولٌ مؤلَّفٌ مِن قضايا إذا سُلِّمَتْ لَزِمَ عنها لذاتِها قولٌ آخَرُ [المصدر السابق (١٨١) و«الكلِّيَّات» لأبي البقاء (٢٩٠)].
(٤)*أرسطو أو أرسطا طاليس هو فيلسوفٌ يونانيٌّ مِن كبار الفلاسفة عالميًّا، يُلقَّبُ بأمير الفلاسفة، تأثَّرَتْ بوادرُ التفكير الإسلاميِّ بتصانيفه الفلسفية في المنطق والطبيعيات والإلهيات والأخلاق، له مؤلَّفاتٌ منها: «الجدل» و«السياسة» و«النفس» و«ما بعد الطبيعة» و«المقالات». تُوُفِّيَ سنة: (٣٢٢ق.م).
انظر ترجمته في:*«فهرست» للنديم (٣٠٧)، «المعجم الجامع لأسماء الأعلام» (فرنسي) التحرير العام: ألان راي، وإشراف بول روبار (١٠٤).
(٥)*انظر: «المِلَل والنِّحَل» للشهرستاني (٢/ ١٥٦)، «مقدِّمة ابن خلدون» (٤٦٢).
(٦)*انظر: «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ٢٦٥)، «صون المنطق» للسيوطي (١٢).
(٧)*«المستصفى» للغزَّالي (١/ ١٠)، وانظر: «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ١٨٤).
(٨)*«المستصفى» للغزَّالي (١/ ١٠).
(٩)*انظر: «مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ١٧٢).
(١٠)*المصدر السابق (٩/ ١٨٥).
(١١)*المصدر السابق (٩/ ٢٤٠ ـ ٢٤١).
(١٢)*وهذا الضلالُ والذي قبله أنكره الغزَّاليُّ على الفلاسفة وكفَّرهم به في «تَهافُت الفلاسفة» (٨٨، ٥٠٦).
(١٣)*«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ١٨٧).
(١٤)*المصدر السابق (٩/ ٢٣ ـ ٢٤).
(١٥)*«صون المنطق» للسيوطي (٩).
(١٦)*«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (١٣/ ٢٨).
(١٧)*«مقدِّمة ابن خلدون» (٤٨٣ ـ ٤٨٤)، «المنطق الحديث» لمحمود قاسم (١١).
(١٨)*«الغزو الفكري» لعلي لبن (٤٢).
(١٩)*«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ٢٣).
(٢٠)*وقد بيَّنه شيخُ الإسلام ابنُ تيمية رحمه الله حقَّ البيانِ في المصنَّفاتِ المفيدة التالية: «الردُّ على المنطقيِّين» و«نَقْض المنطق» و«نصيحةُ أهل الإيمان في الردِّ على منطق اليونان» و«نقض تأسيس الجهمية» و«درء تَعارُض العقل والنقل».
(٢١)*وللعلماء مِن أهل السنَّة والحديثِ مجهودٌ معتبَرٌ في بيانِ المُحْدَثات وتحذيرِ الأمَّة مِن خطرها وسوءِ عاقبتها، ولهم في ذلك مصنَّفاتٌ أبطلوا فيها مَزاعِمَ أهلِ الكلام والفلسفةِ ونقضوا شُبُهاتِهم وأقاموا الحجَّةَ وبيَّنوا المَحَجَّةَ، ومِن هذه المصنَّفات ما تقدَّم مِن كُتُبِ شيخ الإسلام ابنِ تيمية، وكتاب «الصواعق المُرْسَلة على الجهمية والمعطِّلة» لابن قيِّم الجوزية، وكتاب «الغُنْية عن الكلام وأهله» لأبي سليمان الخطَّابي، وكتاب «ترجيح أساليب القرآن على أساليب اليونان» لابن الوزير، وكُتُب جلال الدين السيوطيِّ منها: «القول المُشْرِق في تحريم الاشتغال بالمنطق» و«صون المنطق والكلام عن فنِّ المنطق والكلام» و«جَهْد القريحة في تجريد النصيحة»، ولأبي حامدٍ الغزَّالي: «تَهافُت الفلاسفة» و«إلجام العوامِّ عن علم الكلام».
(٢٢)*«مجموع الفتاوى» لابن تيمية (٩/ ٢٦٩ ـ ٢٧٠).
(٢٣)*«اجتماع الجيوش الإسلامية على غزو المعطِّلة الجهمية» لابن القيِّم (٦٣).
(٢٤)*انظر نماذجَ مِن رجوع المتكلِّمين إلى الحقِّ في: «شرح العقيدة الطحاوية» لابن أبي العزِّ (٢٠٨ ـ ٢٠٩).
(٢٥)*«المنقذ مِن الضلال» للغزَّالي (٩٣).
(٢٦)*«إحياء علوم الدين» للغزَّالي (١/ ٩٧).
(٢٧)*«إلجام العوامِّ» للغزَّالي (٦٦).
(٢٨)*المصدر السابق (٨٩ ـ ٩٠).
(٢٩)*جزءٌ مقتبَسٌ مِن حديثِ أمِّ زرعٍ: أخرجه البخاريُّ في كتاب «النكاح» (٩/ ٢٥٤) باب حُسْنِ المعاشَرة مع الأهل، ومسلمٌ في كتاب «فضائل الصحابة رضي الله عنهم» (١٥/ ٢١٢) باب حديث أمِّ زرع.
قال النوويُّ رحمه الله في «شرح مسلم» (١٥/ ٢١٣): «فالمعنى أنه قليلُ الخيرِ مِن أَوْجُهٍ منها: كونُه كلحمِ الجمل لا كلحم الضأن، ومنها: أنه ـ*مع ذلك*ـ غثٌّ مهزولٌ رديءٌ، ومنها: أنه صَعْبُ التناول لا يُوصَل إليه إلَّا بمَشَقَّةٍ شديدةٍ، ... ولا سمينٌ فيُنْتَقل أي: تنقله الناسُ إلى بيوتهم ليأكلوه، بل يتركوه رغبةً عنه لرداءته» بتصرُّف.










رد مع اقتباس