حتى الولايات المتحدة الأمريكية خدمها
إعادة العلاقات الدبلوماسية بين السعودية
وإيران، فقررت سحب سفنها الحربية وحاملة
الطائرات، وطائرات إف 15 و16 وتعويضها
بطائرات هجومية قديمة وعدد من العساكر
من منطقة الشرق الأوسط، وتحويل ذلك
صوب اسيا وأوروبا لمقارعة الصين وكوريا
الشمالية وروسيا.