للتاريخ
وحتى لا تنسي الأجيال القادمة
اقتباس:
أقدم النُّصيريون تحت سمع العالم وبصره على ضرب جامع السلطان في حماة عام 1964م وتسويته بالأرض. وكان من الميسور محاصرة المسجد ومنعُ الطعام والشراب عن العشرات المحاصرين فيه حتى يستسلموا دون إراقة نقطة دم ودون قتل أعداد ممن كان فيه. ولم يكتفوا بهذا بل عاثوا في المدينة فسادًا وقتلوا عددًا من أبنائها وعلى رأسهم الشهيد عثمان أمين.
|