إلى من كانوا يؤمنون.. وانخدعوا بالغرب الكافر
هل عرفتم حقيقتهم بعد طوفان الأقصى.. فهي والله الكاشفة..
أم مازالت على أعينكم غشاوة.. وأمل في أولئك المجرمين..
وصدق الله وله الحمد إذ أخبرنا في الآية 179 من آل عمران:
مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ