عليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
الأمر لايحتاج نقاشا [برأيي]
فليسَ كلُّ ما يقالُ هنا وهناك يحتاجُ أَنْ نضعَه على الطّاولةِ
فمثل هذه القرارت إنَّما تُتَّخَذُ عن بصيرة، ولاشيء من رائحته في تعليقها..
أكتفي بأن أقول:
لاقيود.. لاقيود..
دَعوا العقلَ والقلبَ والنّفسَ، وكلَّ مَنْ يحقُّ له أنْ يشارك في الاختيار، أَنْ يختاروا جميعا بحريّةٍ..
[ومع ذلك أقول] فإنَّ ظاهرَ الأمرِ حريّةٌ، ولكنَّ باطنَه رزقٌ..
فلنسألِ اللهَ تعالى حُسْنَ الاختيارِ، وأَنْ يجعلَ لنا في أزواجِنا وذرِّياتِنا قرَّةَ أعينٍ..