العوامل والبواعث التي حملتني على الكتابة عن المجاهد الأمير عبدالقادر ـ رحمه الله ـ
1 ـ رائد التجديد العملي في الجزائر والشام بل في العالم الإسلامي
2 ـ مؤسس الدولة الجزائرية
3 ـ حامل لواء الجهاد الذي خذله التجانية وبعض الطرق الصوفية التي خدمت المستعمر الكافر
4 ـ باعث النهضة الجهادية التي أحيا بذورها رجال الاستقلال الجزائري والثورة الجزائرية من بعده
5 ـ تصفية تراث الأمير التاريخي مما دخله من الزغل والتحريف والتلبيس
6 ـ كثير من علماء الأمة الإسلامية لم يعرفوا الأمير ومنهجه الصحيح فأساءوا به الظن وذلك بسبب وصول إليهم الأخبار عنه غير صحيحة وغير موثقة
7 ـ الأمير عبدالقادر كثير من الجمعيات والجماعات والمؤتمرات تأكل باسمه وشخصه أموال الدولة والناس بالباطل وتنشأ باسمه الشهادات والبحوث المزيفة لإستظهار وبروز بشخصه
8 ـ الصوفية الضالة وجدت رواجا وتسليكا ونفوذا في المجتمع الجزائري بانتساب إليه ونسبت ضلالهم من الوعدة والدروشة والانحراف العقائدي والسلوكي إليه مع أنه يخالفهم في كثير من عقائدهم وأصولهم كما سأبين