انتشت الأرواح بعطرك الأخاذ أخي مصطفى.... و امتزجت بها بساطة الروح والحروف المفعمة بالرقي..... تطايرت معها أوراق الدهشة من دفاتر أيامنا.... شكرا اخي الحبيب لاستفزازكم لا اناملنا.... تحياتي