تنصيب الخدم كسادة و عهد حكم الخدم يتجدد.
الخدم لن يصيروا سادة يا تبون.
إختفاء الرئيس تبون:
اختفى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن الانظار فجأة وبعد مدة بررت الحكومة الجزائرية ذالك على أن حاكم البلد
قد شد الرحال لالمانيا من أجل تلقي العلاج ....
فقد اصيب بوعكة سببت له مضاعفات صحية خطيرة.
حيث يعرف على أنه يستهلك الدخان كثيرا.
وقت مناسب لتطهير البلد من الفرنكوازواف:
في الوقت الذي ضعف فيه الاتحاد الأوروبي وضعفت أمريكا وغيرها من الدول العدوة للجزائر.
وفي الوقت الذي كان فيه القايد صالح يواصل مهمة كنس الفرانكوا-زواف من مقرات المؤسسات الجزائرية
وسجن المتورطين في قضايا الفساد والسرقة والاختلاسات.
إعادة لأعداء:
يقوم الرئيس عبد المجيد تبون بإعادتهم من الباب الواسع وتعيينهم وإعطائهم كل الحرية في التصرف بمستقبل الجزائر
و إعادته كرهينة للأعداء وخاصة فرنسا والصين وتركيا التي تفرض علينا منتوجاتهم الريئة ...
خدم أم سادة:
المثقفة بن دودة كانت تنعت القايد صالح ببقرة الأركان رغم ذلك عينت وزيرة وواصلت بخنق الثقافة
واحتفلت هي وزملائها بطقس وثني سمي بأنزار الذي يجلب المطر والخير للجزائر.
يجب ان نحتفل به كل سنة ونعمم التظاهرة على حسب تعبيرها.
على حسب تعبير الوزيرة سأبقى خادمة لمصالح الأعداء على ان أتصرف كسيدة.
آيت العربي وهو وزير الصناعة الذي كان مجرد خدام عن ربراب والذي فضل ان يواصل بخدمة سيده وولي نعمته غبغاب.
والامثال بالآلاف فخدمام رجل الاعمال هذا لن يتصرف كسيد بل سيتصرف كخادم وفي لسيده. ولو على حساب اقتصاد بلده.
تبون أتى بلعرابة ليكتب دستور ملغم ومن أهم ماجاء فيه أنه يخدم فئة من الـجزائريين يمثلون 1.5 بالمئة من الشعب
الا وهم العلمنجية.
الخادم يبقى خادم ولن يكون سيدا
وهكذا بقيت الجزائر بسبب ثقة تبون بالفرنكو-زواف خدم الازلام وفرنسا وما شابههم و جعلهم يحيطون به من كل جانب
والاخطر انهم مازالوا في اتصال مع فرنسا لترمي على الجزائريين بسمومها وتحطيمها . السيدة الاولى تتلقى ملفات الطاعة
من عند الخدم.
الأسرة والتربية الثقافة والاعلام :
من مشاريعهم هو تفكيك الأسرة الجزائرية ولهم أجندة
ومن بينها تحرير النساء وتشجيعها على التمرد وعلى انها الاذكى وتسطيع الافلاة من الاسرة
اضعاف قوة الرجال المالية بمنعم من الدراسة الجامعي وانشاء مشاريع والسلطوية بالقانون
مع ان المرآة ان كانت فقط قبايلية فهي تنجح في دراستها اكثر من رجال العرب , يعني كل شيء معد وفق خطة خاصة مسلسل
تيزي وزو تحتل المرتبة الاولى وطنيا للسنة العاشرة في السانكيام البيام والباك والتفوق الجامعي كذلك (ماستر ودكتورا) اكثر غير انه مغيب
مسلسل طويل من التخاذل والاحباط حل على العباد والبلاد منذ تولي تبون لرئاسة البلد
فهو رئيس له عقليات موروثة عن النظام القديم, وهي انها مادم هو وعائلته والطبقة المحيطة به
قد وفروا لأنفسهم كل سبل الرراحة فلا حاجة للاهتمام بهذا الشعب وسنواصل بحملات استغبائه
بالمناهج الدراسية الاستغبائية كتعليم 3 لغات للطفل والتحضير للغة الرابعة 4 أماسيغ ...
كتب لا توفر لا الدرس ولا الشرح فلماذا يشتريها الناس اي شراء الريح وليس كتب علمية
ويكون الدرس مكتوب بالاملاء او نقله من السبورة ومازال هناك من يصر على ابقاء هذا المنهج الماخوذ من العصر الحجري.
والاعلام فبعد قصة التلفزيو ن الواحد نحن الان مع قنوات اخرى جلبت الانحلال والمستوى الهابط .
معظم العاملين فاشلين في دراستهم حسب شهادات اساتذتهم كما تم استثمار المال الوفير في برامج يقدمها هوات.
الثقافة وهي كانت ولازالت رقص وغناء في المسارح او حاليا في الشوارع يوم 11 يناير.
لا برامج لتطوير فن الكتابة و الرسم و غيره
بالنسبة اليهم هو ارسال المبتعثين للدراسة باوروبا والذين يعودوم او لا ذلك من شانهم.
وأن عادوا لا يكون لهم أي دور في التعليم ....
يجب كذلك إيقاف هذه القنوات حتى نظهر الصورة الحقيقة للشعب ويكون له دور في بناء بلده
هم يعرفونهم جيدا. :
اقتباس:
كتبت اليهودية الفرنسية اليزابيت شملة عن خليدة تومي على انه بعد طلاق جدتها هاجرت للعاصمة
برفقة كل اولادها للعمل كخادمة لدى الكولون وراحت تواصل في مدح خليدة وقوتها واصرارها.
لكن في الكتاب الثاني كتبت شملة على انها ابنه جراح يهودي جزائري مكتسب للجنسية الفرنسية.
أن هؤلاء كانوا يرسلون نسائهم ليقوموا بتنظيف منازلنا. وهو كلام له معنى كبير
وهو يعني على انها سيدة وان الفرانكوا-زواف عملوا عندها خدم و نسائهم كن ينظفن منازلنا.
ومن هنا يتضح امر هذه خليدة التي عينت وزيرة لكنها بقت مجرد خادمة لفرنسا لا يمكن أن تكون سيدة.
|