161- حديث: «ويل للعرب من شر قد اقترب» رواه البخاري بسند نازل بلغ ستة رجال من طبقة التابعين.
162- صنفان لا ينالان العلم:
1- المتكبر.
2- المستحي.
163- «حماد بن زيد بن درهم» أقوى في الحديث و«حماد بن سلمة بن دينار» أقوى في العبادة.
164- قال الإمام أحمد رحمه الله: «من تكلم في حماد بن سلمة فكأنما تكلم في الدين».
165- الموطأ للإمام مالك أكثره «أخبرنا» لأن الطالب يقرأ على الشيخ وعنده التلاميذ.
166- أنواع التدليس في الحديث:
1- تدليس البلدان.
2- تدليس الإسناد.
167- لا توجد أمة تروي أحاديث نبيها بالسند إلا هذه الأمة المباركة.
168- قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: «ترك السُّنة من أجل الإجتماع للكلمة سنة».
169- من شيوخ أبي داود اسمه «عمر بن الخطاب» وهو تابعي .
170- قال سفيان بن عيينه رحمه الله: «متى استعمل الكذب في الرجال استعملنا التاريخ في الولادة».