مع إنتهاء زيارة بايدن للشرق الأوسط، أين صرح أنه مع حل الدولتين، لكنه لا يعرف متى يتحقق ذلك، تلقف عباس رئيس السلطة الكلام عن بايدن ويجري وراء السراب، ويرافع على مجرد كلام ليس إلا.