العصابة الحاكمة ضيعت فرصة ثمينة للمصالحة مع المغرب بعيد رسالة محمد 6 التي دعا فيها إلى الصلح و نبذ الخلاف الذي لم يشارك فيه لا هو و لا تبون.
المهم ضرك راه ارتمى في حضن الصهاينة و ربما أمضى اتفاق للدفاع المشترك، و هو في الحقيقة اتفاق حماية من الصهاينة ضد اي تهديد من الجزائر، الآن المغرب صار أقوى عسكريا بقرون ضوئية، و الجميع خاسر بفضل سياسات زوج بغال.