اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hanin 40
اولا مشكور اخي على موضوعك الواقعي المهم
ساحاول الاجابة على تساؤولاتك بكل موضوعية
العداء الأزلي بين الرجل والمرأة هل هو حقيقة أم خيال؟؟؟؟
اخي لا اظن انه فيه عداء اصلا لان كلاهما شقيقان فالنساء شقائق الرجال وخلقوا ليكملوا بعضهما البعض كلا حسب عمله الذي جُبل عليه.
وهل المحبة والود بين الرجال لهما مكانة في الواقع؟؟؟؟؟؟؟
هنا حسب...فالحب و الود لابد ان يكون في اطار شرعي مثلا حب المراة لمحارمها او زوةجها اما الاجانب من الرجال لا اظن انه تستلزم معاملتها معهم مودة ومحبة خوفا من الوقوع في المحضور يكفي التعامل في حدود الاحترام و التقدير.
وهل المحبة والود بين النساء لهما مكانة في واقعنا المعاش؟؟؟؟؟
نعم اخي لها مكانة صح توجد قلة شاذة من النساء اللواتي تعمي الغيرة و الحسد و الحقد بصيرتهن فيعاملن بنات جنسهن معاملة سيئة لكن الاكثر انو اي انثى تميل لاختها
- إذا ذهبت إلى أي إدارة وأردت أن تقضي مصلحة ما ووجدت المكلف رجلا تجده يقضي مصالح النسوة دون تردد بينما مصالح الرجال يتماطل في قضائها.
- وكذلك الحال إذا كانت المرأة مكلفة بقضاء المصالح , فتقضيها للرجال وتتماطل
هنا لا استطيع اجابتك لاني لم ادخل لاي ادارة المهمة قام بها سابقا ابي و اخوتي والان زوجي
.
أختي المرأة هل أنت فعلا تحبين المرأة وتكرهين الرجل ؟؟ وما دليلك؟؟؟؟
اخي اعتقد انو لا وجود للمراة دون دور الرجل فكلاهما مكمل للاخر فانا احب كل رجل من محارمي واحترم كل رجل اجنبي لاخلاقه الراقية وتعامله الحسن وفي حدود الحاجة
واكره بل احتقر كل رجل لضميره غائب واخلاقه منعدمة و بصره زائغ ولا مبادئ ولا قيم تحكمه
هنا هذا لا اسميه رجلا اصلا
يعني اخي الكره او العداء حسب المواقف و الله المستعان
|
أختي الفاضلة إن كلامك كلام منطقي وحقيقي 100/100
إن العداء الذي يظهر للعيان هو عداء زائف لاوجود له في الواقع.
وفعلا أن الرجل والمرأة كل منهما يكمل الآخر ولا يستطيع أحدهما الإستغناء
عن الآخر حتى لو أراد. ويبقى الانسان إنسانا ذكرا كان أو أنثى, كل يعمل بأصله ومنبعه والذهب يبقى ذهبا حتى لو تعرض للإنصهار مرات ومرات ’ لايحول ولا يزول بينما المعدن الرخيس سريع الصدأ .