أوافق الراي فيما يخص الصين بأنها قوة اقتصادية يحتذى بها على قاب قوسين أو أدنى من تولي الريادة العالمية وتزيح بذلك أمريكا، أما روسيا فلا فانها قوة عسكرية ورثت المعرفة من الاتحاد السوفياتي الذي عملت على تفكيكه المخابرات الأمريكية بتواطىؤ غورباتشيف والتسين، أما عن النماذج الناجحة عالميا فنسيت أن تذكر النموذج الاسلامي ماليزيا بفضل رئيس الوزراء مخاتير محمد الذي استمد أفكاره من المفكر الجزائري الفيلسوف محمد بن نبي، تلك الأفكار التي لم تولي لها جزائرنا اعتبارا، رغم أنها صالحة لأن تكون نموذجا للحكم.
بقلم الأستاذ/ محند زكريني والسلام.