اختبار في الثقافة العامة
الموضوع الأول:
كتب عالم الاجتماع الكندي مارشال ماك لوهان،Marshall Mcluhan في بداية الستينيات، ما مفاده بأننا غادرنا مجرة جوتمبار Gutenberg (مكتشف المطبعة) لنرحل الى مجرة ماركوني Guglielmo Marconi (فيزيائي اشتهر بتجاربه في حقل الامواج) اشارة الى أن الوسائل السمعية البصرية ( التلفزيون آنذاك) قد دقت أجراس نهاية الكتاب (المطالعة).
فما رأيكم في صحة هذه المقولة وعالمنا يشهد اليوم ما يطلق عليه اسم الثورة الرقمية.
الموضوع الثاني:
تشكل الإدارة في معظم المجتمعات نموذجا اجتماعيا مرجعيا، ذلك أن القيم و المهنية عندما تتقاسمها الفئة الاجتماعية الممثلة لها، تساهم بصفة مستمرة في تنمية ثقافة الدولة و المرفق العام.
اختبار في القانون العام و المؤسسات السياسية
الموضوع الأول:
تعمل الدولة على ترقية الحقوق السياسية للمرأة بتوسيع حظوظ تمثيلها في المجالس المنتخبة.
حلل وناقش.
الموضوع الثاني:
تضطلع الادارة، كجهاز للسلطة التنفيذية بتحقيق الصالح العام، حماية حقوق المواطن و الحفاظ على النظام العام.
حلل و ناقش.
اختبار حول القضايا الاقتصادية و الاجتماعية
الموضوع الأول:
سمحت الأزمة المالية لسنة 2008 بإعادة بعث النقاش حول مسألة تدخل الدولة في اقتصاد السوق .
ماهي أهم عناصر النقاش الذي يتعارض بشأنه اللبراليون و المؤيدون لتدخل الدولة في الاقتصاد؟
الموضوع الثاني:
عرف الاقتصاد الجزائري في سنة 2001 أول سياسة إنعاش.
عرف سياسة الإنعاش ؟ ما هي آثارها عامة ؟ ما هي النتائج التي سجلها الاقتصاد الجزائري ؟
اختبار في اللغة العربية
الموضوع الأول:
قال أمير الشعراء أحمد شوقي:
وطني لو شغلت بالخلد عنه نازعتني إليه في الخلد نفسي
اشرح هذا البيت وعلل إجابتك بالشواهد.
الموضوع الثاني:
يرى البعض أن البيئة في خطر يوشك أن يقضي عليها ، و يرى آخرون أنها مصدر ثروة يجب الإسراع في استغلالها.
هل يمكن التوفيق في رأيك بين القولين؟ لماذا دعم إجابتك بالشواهد العملية.
اختبار في العلاقات الدولية
الموضوع الأول:
ما هي في رأيكم العلاقة بين السياسة الداخلية و السياسة الخارجية لدولة ما ؟
الموضوع الثاني:
يجزم في كثير من الأحيان، أن الأمن الدولي لا يمكنه أن يكون إلا شاملا و مؤسسا على مقاربة مبنية على التعاون ؟ نـــــاقش.
Epreuve de langue française
دراسة نص تحت عنوان: SAUVER LA CIVILISATION
Epreuve de langue englais
دراسة نص تحت عنوان:THE HISTORY OF THE POST
هذه كل اختبارت المدرسة الوطنية للادارة لعام 2010 أجو أن أكون قد أفدتكم وتحية مني للجميع