اليوم انهينا تحركات هذه "اللجنة" وبكل أسف غلبت الذاتية والأنانية وضاعت الفرصة في الصلح والإصلاح ولو أن هذا كان متوقع ... لكن ما جد قد يندى له الجبين ... خاصة إذا كان أغلب المعنيون لا يدركون الوضعية االكارتية للتنظيم على المستوى الولائي حتى أن هناك من سعى للتنظير لبقاء الحال على حاله ... ولأهل القطاع بقسنطينة الله من قبل ومن بعد ...