منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ملخص لمحاضرات السنة الثالثة علم الاجتماع التربوي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-10-21, 20:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse محاضرات مقياس اقتساديات التربية



ملاحظة: ارجو العودة الى الأستاذ المحاضر
للتأكد من هذه المعلومات، ففوق كل ذي علم عليم والله من وراء القصد، كما لا تنسونا بالدعاء في سجودكم.
ملخص مقياس اقتصاديات التربيةج1.

نشأة اقتصاديات التربية.
جذور هذا العلم ترجع إلى أعماق التاريخ.
قدماء الصين.
ü التربية تؤثر على الحياة الاقتصادية.
ü كوان تسو: حكيم صيني أفضلية الاستثمار التربوي على المادي.
ü بدأ هذا العلم عندما ألقى شوتز خطابا في الجامعة الأمريكية يحث فيه على دراسة الاقتصاد التربوي سنة 1960م. (التربية مؤشر للنمو الاقتصادي).
المراحل التي مرت بها الدراسات في هذا المجال.
المرحلة الأولى: بين القرن 19 زالقرن20، وتتميز ببعض الدراسات التي قام بها العلماء مثل:
ü الاسكتلندي آدم سميث (1723 – 1790) أهم ما توصل إليه:
· لا بد من إخضاع النشاطات التعليمية إلى معايير اقتصادية.
· لابد من معالجة المواضيع من منطلق اجتماعي اقتصادي.
· لابد من أن يكون التعلم أكثر كفاءة تدريب وتكوين الفرد.
ü دافيد هيوم (1711 – 1776): وهو يرى:
· لابد أن نخضع التعليم لمنافسة المؤسسات التعليمية.
· لابد أن تمول من طرف أولياء التلاميذ.
· يرفض فكرة أن تكون للكنيسة سلطة على التعليم، إذ لابد أن يتحرر التعليم منها.
ü دافيد ريكاردو (1772 – 1823): أهم فكرة جاء بها:
· لابد أن يلعب التعليم دور أساسي في رفاهية المجتمع وذلك من خلال تحديد النسل.
ü مالتوس (1766 – 1834):
· يتفق مع ريكاردو في تحديد النسل. ؟؟؟(الرجوع للمحاضرة - غير مفهوم-)؟؟؟.
ü جون ستيوارت ميل (1806 – 1873): أهم أفكاره:
· لابد أن ندرس علم التعليم بالنمو الاقتصادي.
· اعتبار أن التعليم هو وسيلة وأداة لغرس قيم وتقاليد تؤثر في النمو الاقتصادي.
· نربي أجيالنا على عدم التبذير الاقتصادي.
ü ألفريد مارشال (عكس ستيوارت مبل):
· التربية عامل مباشر في عملية النمو الاقتصادي تدخل في عملية الإنتاج.
· يعتبر أن التعليم هو استثمار اجتماعي لكن له مردود اقتصادي.
نقد شامل لهذه المرحلة العمومية:
أغلب العلماء كانوا علماء اقتصاد
المرحلة الثانية: تتميز بدراسة المؤشرات ليس فقط كسابقاتها التربية والاقتصاد.
ü ايدنغ: درس علاقة التعليم بالنمو الاقتصادي من خلال دراسات ومقارنات (الدخل العام والتكاليف الخاصة بالتعليم).
ü هوبز: قارن بين المستوى التعليمي والدخل الفردي (كلما زاد المستوى التعليمي زاد الدخل ).
ü شوثز: أيضا درس العلاقة بين دخل الفرد والمستوى التعليمي.
في هذه المرحلة:
ü انتقل البحث من النظرية إلى التطبيق الميداني.
ü عولجت المواضيع معالجة تفصيلية لا عمومية.
ü الأخصائيين كانوا تربويين لا اقتصاديين.
كنقد لهذه المرحلة:
الدراسات في هذه المرحلة لم تكن كافية
المرحلة الثالثة: تم تأكد فعلا من أن التربية تساهم في التنمية الاقتصادية وأن التربية ضرورة من ضرورات التنمية.
تعريف اقتصاد التربية.
ü د.غنام: هو علم يبحث في أمثل الطرق لاستخدام الموارد التعليمية ماليا وبشريا وتكنولوجيا وزمنيا من أجل تكوين البشر، عقلا وعلما ومهارة وذوقا ووجدانا وصحة وعلاقة في المجتمعات التي يعيشون فيها حاضرا ومستقبلا من أجل توزيع ممكن لهذا التكوين.
ü عبد الله زاهي رشدان: هو العلم الذي يبحث أمثل الطرق لاستخدام الموارد التعليمية ماليا وبشريا وتكنولوجيا وزمنيا من أجل بناء البشر بناءا شاملا ومتكاملا وحاضرا ومستقبلا، فرديا أو جماعيا ومن أجل أحسن توزيع ممكن لهذا البناء.
التربية بين مفهوم الخدمة الاستهلاكية والاستثمار في رؤوس الأموال البشرية:
ü الأسباب التي دعت علماء اقتصاديات التربية إلى اعتبار التربية استثمارا:
· من الثمرات الاقتصادية للتربية أنها تزيد من أرباح الأفراد وتيسر لهم وسائل عيشهم.
· من الثمرات الاقتصادية للتربية، تطور من وسائل البحث العلمي وتزيد نتائجه.
· من الثمرات الاقتصادية في البحث العلمي دراسة غربليت 1957م الخضر الهجينة، أنها تزيد بنسبة 700% والتقديرات التي أجريت على نفقات الأبحاث العلمية في المجال الزراعي حيث أن العائدات لا تقل عن 35%(1957 – 1965م).
· نسبة النمو الاقتصادي حسب دينسون حوالي 18%بين (1929 – 1957م)، ترجع إلى تقدم المعرفة والبحث العلمي.
· من ثمرات البحث العلمي تزيد من قدرات واستعدادات الأفراد من خلال التدريب والتكوين المهني.
ü بين فيشر:
· أن ازدهار ثروة شعب من الشعوب لا ترتبط فقط بتقسيم العمل فيه ولا نسبة العاملين في القطاع الخاص الصناعي وقطاع الخدمات.
· بل ترتبط بقدرة حكامه وأفراده على التكيف السريع مع ضروريات الانتقال من قطاع إلى قطاع.
ü هناك دراسات كشفت عن دور رأس المال البشري عامة والتطور التكنولوجي خاصة في النمو الاقتصادي.
ü بينت هذه الدراسات أن التطور الاقتصادي إذا انطلق في بلد من البلدان يمكن أن يستمر بعاملين أساسيين: (تطور الرأسمال البشري، والتطور التكنولوجي).
ü تشير بعض الدراسات أن زيادة الإنتاج العام في بلد من البلدان يتبع عوامل أربعة أساسية:
1. تجمع رأس المال.
2. تزايد السكان.
3. تزايد منابع الثروة المادية.
4. التقدم التكنولوجي.

هناك مذاهب اقتصادية أشارة إلى: رؤوس الأموال المادية ومصادر الثروات
|

وأهميتها في التنمية.
ü لكن الأبحاث أكدت العكس خاصة أبحاث لويس، شوتز، بارترا .... سنة 1948م
أن: رأس المال البشري هو الذي يؤدي إلى النمو الاقتصادي وليس الثروة المادية.

ü وهذا ما يؤكده بحث سولو الذي استند على الإجمالي غير الزراعي في الو.م.أ عام 1960م ووجد أن العوامل الثلاثة الأولى من العوامل المذكورة لا تمثل إلا 10% من النمو و90% من عامل التربية والتطور التكنولوجي.
ü هذا ما يؤكد أن التربية والتقدم التكنولوجي هما سبب تطور أي دولة. وهذا ما يؤكد كذلك على دور التربية في النمو.
ü في أوربا قام الأستاذ أوكوسبت بحساب الزيادة التي وصل إليها الناتج القومي في النرويج (1900 -1955) ووصل إلى نتائج متماثلة تقريبا.
ü وفي بريطانيا وصل الأستاذ رداوي إلى أن زيادة المعامل والمصانع في الصناعات التحويلية زادت من النمو الاقتصادي.
ü هناك وظيفة تقليدية تقوم بها التربية في التنمية الاجتماعية هي إعداد المعلمين، وهم مطلب أساسي من حاجات المجتمع.
ü من العوامل الاجتماعية التي ترجع إلى أثر التربية هي الانتقال الاجتماعي وهو انتقال من دور إلى دور وهذا الانتقال يترك أثر كبير في التطور الاجتماعي والتنمية الاقتصادية.

ملاحظة: ارجو العودة الى الأستاذ المحاضر
للتأكد من هذه المعلومات، ففوق كل ذي علم عليم والله من وراء القصد، كما لا تنسونا بالدعاء في سجودكم.










رد مع اقتباس