إن فلاديمير بوتين، العارف بخبايا السياسة العالمية، المؤمن بقوة بلاده الخلاقة، وبالشعب الروسي العظيم، لا يمكن أن يتخذ هكذا قرار بدون دراسته. لقد إنتظر أمد طويل ليعترف بالجمهوريتين المعلنتين من جانب واحد.