نفس الاشخاص الذين تلاعبوا من قبل بتقزيم محضر 19*مارس 2015 هم نفسهم الان يتلاعبون بمشاعر الجزائريين كانهم حريصين على اللغة و الهوية اكثر من الاخرين لكن حقيقتهم انهم يدافعون على تنظيم وظيفته اهدار حقوق منتسبيه من اسلاك التدريس .