2021-10-19, 00:46
|
رقم المشاركة : 15
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amoros
التاريخ سيشهد ان امة كانت من اغنى الامم امه رأس مالها كان يوما ما 1500 مليار دولار بفضل لصوصية و شر العابثين اللذين حكموها هي الان اضحوكة بين الامم
|
أتحداك أن تذكر اسم الشخص الذي كانت له القدرة في الوصول إلى هذه المعلومة ...بمعنى الوصول إلى الوثائق الحساسة للدولة.. واستطاع أن يعرف من خلال تلك الوثائق هذا الرقم ... ما تقوليش أنه بن خلاف..أو أمير دي زاد..أو العراف زيطوط هو من كشف ذلك وعنده أجهزة تخفي حققت له ذلك الأمر.. أو أنه يمتلك تطبيق تجسس مثل "البيغاسوس" الإسرائيلي الذي يباع بملايين الدولارات، بمعنى أن ميزانية الأفراد لا تستطيع شراءه ولو كان ملياردير ولكن وحدها ميزانية الدول هي القادرة على فعل ذلك.
وكانت له الجرأة على تسريب هذه المعلومة التي هي في نظر رحابي معلومة متعلقة بالأمن القومي للجزائر وجب وضع قوانين لمعاقبة مرتكبييها..
وهل المسرب "المصدر" وفي تلك الفترة التي تم فيها صرف هذا المبلغ كان في السلطة وبالتالي أخذ نصيبه أم كان خارج السلطة فهو بريء براءة الذئب من دم يوسف؟
وهل هذا التسريب كان لوجه الله تعالى لأنه يشتغل في جمعية خيرية وفي مكافحة الفساد أم هو لأهداف سياسية وصراع تم من خلالها تهيئة الرأي العام إلى جانب العديد من التسريبات الأخرى لتحراك 2019؟
وهل كان يريد من ذلك الفعل مصلحة الجزائر والشعب أم مصلحته؟
وفي الأخير وبعد انقشاع غبار المعارك بسقوط السلطة السابقة هل تحققت مصلحة الجزائر والشعب الجزائري أم مصلحته في النهاية؟
|
|
|