منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ولكم قي راشد الغنوشي مثالا يحتذى به ؟؟!!!
عرض مشاركة واحدة
قديم 2019-11-22, 20:16   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
rycerz
فَـارِسُ الكَـلِـمَـة
 
الصورة الرمزية rycerz
 

 

 
إحصائية العضو










B4

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
الغنوشي رئيس حركة النهضة يساوم القروي رئيس حزب قلب تونس ...ويهدد بورقة الفساد وبالسجن ولهذا نجد القروي وحزبه يتراجع كل يوم خطوة في مسألة من مسائل السياسة في تونس ...بدءا برئاسة الحكومة وليس انتهاءا بتنازلات أخرى تخدم تيار الغنوشي تحديدا .... القروي فائز بالمرتبة الثانية في رئاسيات تونس المنصرمة متقدما على مورو وعلى وزير الدفاع السابق مرشح الباجي قائد السبسي وعلى الشاهد رئيس الحكومة ...إلخ ، وأحد أبرز الفاعلين سياسيا وإعلاميا لا يستطيع فعل أي شيء لأنه لا يريد أن يخسر حريته من جديد ... وأن لا يتابع في قضايا فساد لا ندري هل هي حقيقية أم لا ؟ وهل هي موجودة فقط عنده أم عند غيره من النخبة الحاكمة في تونس وبخاصة النهضة ...ومحاولة اغلاق قناته "نسمة" التي يلوح بها كل مرة الغنوشي في وجهه كلما تعلق الأمر بالابتزاز السياسي اللاأخلاقي .
لكن أجمل ما سمعته من اسلامي تونس وبخاصة الإخوان منهم أنه عندما يفوز الإسلامايون والاخوان ...يقولون هذا استمرار للثورة وهزيمة للثورة المضادة ... فهل كان ما اصطلح عليه غربيا بــــ "الربيع العربي " المشؤوم وما يسمى " ثورة " كان إخوانيا إسلاماويا حصرا.
---
يا زمزوم .. لمّا تشوف للقروي يكفي تشوف القناة نتاعو "نسمة" .. منها تعرف أنّو بايخ و بلا عقل .. القروي هاذاك هو نفسه كان مشروع ماسوني إلاّ أنّو فشل فالإنتخابات لأنها كانت نزيهة ..

القروي هذا ثابت عليه مخالفته للقانون تهرّب ضريبي تزوير وثائق .. إلخ .. يعني قضايا فساد ثقيلة .. واش بقالو يصح وجهو و يفتح فمّو .. نورمالمو يندثر و ينقرض من الوجود .. مليح أنو ماهوش فالسجن

--
و ما فهمتكش علاش راك ضد الغنوشي و جماعتو بالرغم من أنهم غير كي قالو بإسم الله ..

و برايي فإن الغنوشي و جماعته يختلفون عن الإخوان .. و هم لهم استراتيجيتهم السياسية و الإقتصادية الخاصة بهم .. و بما أن الشعب إختارهم فأتركوهم يعملون و يبرهنون في عهدتهم .. أليست هذه هي الديمقراطية التي تدافع عنها أنت نفسك ؟؟ .. فلا تسارعوا لإنتقادهم و القدح فيهم و هم لم يزالوا في الخطوة الأولى









رد مع اقتباس