التدخل في شؤون الآخرين من العادات غير المقبولة اجتماعيًا والمرفوضة دينيًا، حينما يعطي البعض لأنفسهم حق التدخل في شئون غيرهم، فتنعدم الاستقلالية، وتستباح الأمور الشخصية.
وأصبح كثير من الناس يشتكون من أن حياتهم أصبحت مشاعًا، بينما تجد من يشتكي هو نفسه يتدخل في شئون الآخرين بكل بساطة ويمنح لنفسه الحق بدون أي حق.