الموضوع كان عبارة عن رد لأحدهم عاتب الحكومة الجزائرية ، كما أن مقري الإخواني الذي قراره في مصر وتركيا عاتب الجزائر ونسي
أن الإخوان الذين يدعو لهم ويدافع عنهم في تونس قد اطلقوا بالفعل و منذ 2013 عمليات البحث عن هذا الغاز ، ماذا لوكان الإخوان في الجزائر في الحكم " الله لا يشوفنا " وأطلقوا
عمليات بحث عن هذا الغاز ، ثم أن الحكومة الجزائرية وفي أثناء طرحها للموضوع اشترطت أن يكون البحث متلازما مع المحافظة على البيئة وصحة المواطن و وإلا فانها في غنى عن
هكذا مواضيع .
ملاحظة : الإخوان تنظيم أممي مقر قيادته في مصر ، وقراره بيد الماسونية الذراع الفكري والثقافي والسياسي للصهيونية العالمية .