منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ** مشاركتي في حملة يدا بيد **ظاهرة تشبه الرجال بالنساء
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-02-04, 19:12   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
Amin3sofT
عضو جديد
 
إحصائية العضو










B1

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alhor72 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم أولا أعتذر من الأخت الكريمة للرد على الأخ أمين في موضوع ليس له صلة مباشرة بالموضوع ثانيا الملفت للنظر أنك أخي أمين سقت عبارة الدين ليس صالحا في كل مكان وزمان وقد سقت دليلا وهو بيع الجواري و ملكة اليمين وأنا أردت ان أرد عليك رغم علمي البسيط بهذا الشأن فمن المعروف أن العرب كانت هذه عادتهم بيع الإماء فجاء الإسلام مهذبا لهذا الفعل ثم تدرج في الحث على العتق إلى أن تم التخلي عن هذه الظاهرة فلا أرى على هذه البسيطة كلها دينا يحفظ كرامة الانسان كما هو في الدين الاسلامي أما قولك على ظاهرة مثيلي الجنس أنها حرية شخصية و أمر عادي فاذهب إلى المجتمعات التي أباحته وانظر إلى نتائج هذا الفعل الذي تاباه حتى الحيوانات بغريزتها وفطرتها فالمجتمعات اللادينية التي تبيح كل شيء قد تراجعت عما اباحته فالسيدا وما شابهها من فيروسات ووو لأكبر دليل على ذلك فتمعن بعقلك وما وهبه الله لك من تفكير واترك عنك المثالية التي تراها في تفكير الغربيين وإنما هي الحيوانية بل انجس وأخبث وشكرا
حقيقة كم أتعجب من التناقض في الأفكار الدينية
من باب البحث و التأويل:
أنا لم أذكر لك شيأ من العدم يا أخي/أختي إلا وكان موجودا
كيف حارب رسول الإسلام الجواري و هب النفس و الخليلات و ملك اليمين ؟ الأية 50 سورة الأحزاب
الإسلام لم يمنع بأي صفة من الصفات : الجواري و ملكات اليمين الأية 3 سورة النساء
أليس الإسلام الذي شرع 4 نساء أو ماملكت أيمانكم ؟ المعارج: 30
إطلع على قضية صفية و مارية القبطية و القائمة طويلة..
ولادخل لعتق الرقاب في الموضوع ! تلك مسألة العبيد يا أخي خاصتا العبيد الذكور !

سأرفق لك هذه الفتوى الرسمية في 2001
-----------------------------------------------------------------
ملك اليمين... معناه... وأحكامه

الأربعاء 28 ربيع الأول 1422 - 20-6-2001

رقم الفتوى: 8747
التصنيف: أحكام الأسرى

السؤال:
( إلا على أزواجكم أو ما ملكت أيمانكم) ما المقصود بجملة ما ملكت أيمانكم في عصرنا الحالى وما حكمه. وشكرا
الإجابــة:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن الصواب في لفظ الآية كما وردت في القرآن هكذا: (إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ) [المؤمنون: 6] ، [المعارج: 30].
وملك اليمين: هم الأرقاء المملوكون لِمن ملكهم عبيداً، ذكوراً أو إناثاً.
والمقصود بقوله (أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ): النساء مِن الرقيق، وهنّ الإماء، إذ يحقّ لمالكهنّ أن يطأهنّ مِن غير عقد زواج، ولا شهود، ولا مهر، فهنّ لسن أزواجاً، فإذا جامعهن سُمّيْنَ (سراري) جمع: سُرّيـة.
وقد انتهى الرق تقريباً في عصرنا هذا، فلم يعد هناك عبيد ولا إماء لأسباب معروفة، وهذا لا يعني إبطال أحكام الرق إذا وجدت أسبابه، كالجهاد بين المسلمين والكفار، فإن نساء الكفار المحاربين سبايا تنطبق عليهن أحكام الرق، وملك اليمين، وإن أبطلته قوانين أهل الأرض. وما لم توجد هذه الأسباب الشرعية، فالأصل أن الناس أحرار.
قال ابن قدامة في المغني: الأصل في الآدميين الحرية، فإن الله تعالى خلق آدم وذريته أحراراً، وإنما الرق لعارض، فإذا لم يعلم ذلك العارض، فله حكم الأصل.
وقال صاحب فتح القدير: والحرية حق الله تعالى، فلا يقدر أحد على إبطاله إلا بحكم الشرع، فلا يجوز إبطال هذا الحق، ومن ذلك لا يجوز استرقاق الحر، ولو رضي بذلك. والله أعلم.

----------------------------------------------------------

أما بعد:
المثل الشعبي الذي يقول : جاء يكحلها عماها
يا أخي إبحث و إتعلم ثم ناقش و تكلم

لولا القانون الأمريكي الذي ردعت به أمريكا العالم لو كانت ملكات اليمين و الجواري و السبيا و القائمة طويلة ....
القانون يمنع و يجرم المتاجرة بالبشر مهما كان وضع هدا القانون في الخمسينيات من القرن الماضي ! طبعا بعد 1400 سنة من قدوم الدين الإسلامي

و أكرر ما أقول و أصر في كتابة المدافع على الحرية الفردية
يا أخي/أختي
حرية المعتقد ليس جرما
حرية إختيار الحرية ليس جرما
حريت السيادة الذاتية ليس جرما

ختاما :
لتحقيق العدالة الإجتماعية يجب على كل فرد يتعلم تقبل الأخر
و يحترم حرية الفرد الأخر مع مراعات حرياته الفردية

لإضافة صغيرة :
إنتي متزوج و أب لطفلين طفلة و طفل
تقبلوا مني فائق الإحترام و التقدير
تحياتي
أمين








 


رد مع اقتباس