يا أخي مشكلتنا في كتابة التاريخ
من جهة المؤرخون يسجلون إنقاذ الأمير للمسحيين من الذبح في الشام
وبعض المؤرخيين يخونون الأمير ويجعلونه في صورة من باع القضية ،ويجعلونه تارتا أخرى في المحافل الماصونية، ويجعلون من ذريته خدام فرنسا وأنا رأيت صور لقبر حفيد الأمير مكتوب عليه هذا الرجل خدم فرنسا بإخلاص....علما أن حفيد الأمير كان ضابط في الجيش الفرنسي
تمنيت لو كان أميرنا مثل الشهيد عمر المختار في ليبيا
ومات شهيدا في أرضه بدل أن يعيش عيشة الملوك في الشام.